
المزمور السادس
لامام المغنين على ذوات الاوتار على القرار.مزمور لداود.
يا رب لا توبخني بغضبك ولا تؤدبني بغيظك. 2 ارحمني يا رب لاني ضعيف .اشفني يا رب لان عظامي قد رجفت 3 ونفسي قد ارتاعت جدا.وانت يا رب فحتى متى 4 عد يا رب.نج نفسي.خلصني من اجل رحمتك. 5 لانه ليس في الموت ذكرك.في الهاوية من يحمدك. 6 تعبت في تنهدي.اعوم في كل ليلة سريري بدموعي اذوب فراشي. 7 ساخت من الغم عيني.شاخت من كل مضايقي 8 ابعدوا عني يا جميع فاعلي الاثم.لان الرب قد سمع صوت بكائي. 9 سمع الرب تضرعي.الرب يقبل صلاتي. 10 جميع اعدائي يخزون ويرتاعون جدا.يعودون ويخزون بغتة
يا رب لا توبخني بغضبك ولا تؤدبني بغيظك. 2 ارحمني يا رب لاني ضعيف .اشفني يا رب لان عظامي قد رجفت 3 ونفسي قد ارتاعت جدا.وانت يا رب فحتى متى 4 عد يا رب.نج نفسي.خلصني من اجل رحمتك. 5 لانه ليس في الموت ذكرك.في الهاوية من يحمدك. 6 تعبت في تنهدي.اعوم في كل ليلة سريري بدموعي اذوب فراشي. 7 ساخت من الغم عيني.شاخت من كل مضايقي 8 ابعدوا عني يا جميع فاعلي الاثم.لان الرب قد سمع صوت بكائي. 9 سمع الرب تضرعي.الرب يقبل صلاتي. 10 جميع اعدائي يخزون ويرتاعون جدا.يعودون ويخزون بغتة
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
كان داود يعاني من مرض خطير حين كتب هذا المزمور. لقد أدرك تأثير الخطية على حياته الجسدية والنفسية والروحية. يدعو هذا المزمور اليائسين – بسبب شدة وطأة المرض – أن يضعوا يأسهم ومعاناتهم وشكواهم وضيقاتهم بأمانة أمام الرب. بمعنى آخر، عوضًا عن الانخراط في المعناة والحزن، يقدمون التوبة وينشغلون بمخلصهم كمصدر للفرح الحقيقي والتعزية.
+ ما هي الحالة النفسية التي تسود المزمور ، بحسب ما جاء في عدد 7 ? وما الذي حدث في عددي 8،9 ؟
+ كيف تعرف ان هذا المزور شخصي ؟
+ ما هي سمات المحنة التي تجدها هنا ؟ وما هي سمات الفرح ؟
+ هل شعرت ذات يوم بهذا الشعور ؟ ولماذا ؟
+ قارن العدد 4 بالأعداد 8-10 كيف تسني لداود أن يتكلم بهذا اليقين ؟
+ كيف يمكنك الحصول علي يقين وثقة بالنسبة لصلواتك ؟
+ ضع عنواناً لهذا المزمور يتفق مع مضمونه .
+++++++++++++++++++++++++++++++
هب لي أيها الطبيب الحقيقي ينابيع دموع لأبكي على خطاياي الكثيرة!
انتزع موت الخطية فتنطلق كل حياتي بالتسبيح لك!
نجني يارب من أجل فيض نعمتك! احملني إلى ملكوتك المفرح!
+
+
+
لوعندك تأمل أو ملاحظة تحب تضيفها لتأمل النهاردة من هنا
صلوا من أجل الجروب وكل من له تعب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق