صموئيل الثانى 18
( ع 1 – 8 تنظيم رجال داود )
مُسح أبشالوم العاق ملكًا، وجمع جيشه الضخم وعبر الأردن لمحاربة داود ورجاله، طالبًا قتل داود بالذات، أراد داود أن يكون القائد العام للثلاث فرق يقودهم بنفسه، لكن الشعب الذي سمع عن مشورة أخيتوفل وأدرك نية أبشالوم ألا وهي التركيز على قتل داود، طلبوا منه ألا يخرج، لأنه بقتله يسقط الجيش كله (21: 17)؛ وإن بقى في المدينة يرسل لهم نجدة ويسندهم بمشورته وتدبيره.
أطاع داود أمرهم وبقي في المدينة، وفي حنان طلب من القادة الثلاثة: "ترفقوا لي بالفتي أبشالوم" [ع 5]. لم تكن هذه وصية ملك ولا قائد حرب بل وصية أب حنون يتطلع إلى ابنه العاق كصبي يحتاج إلى حنان الأبوة.هذه نظرة كثير من آباء الكنيسة تجاه كل إنسان غضوب، إنه شُبِّه بصبي صغير يحتاج إلى حب لعلاجه لا إلى مقاومته. فكم تكون مشاعر أبينا السماوي نحو الخطاة؟! إنه يبحث عنا منتظرًا كل ابن عاق يرجع إليه.
+++ أليس هذا مثالا لما فعله رب المجد معنا نحن الخطاة ,إذ ونحن و مازلنا بعد خطاة بذل ابنة الوحيد فداء عنا , و غفر حتى لصالبيه و هو على الصليب. فكن رحيما و التمس الأعذار لمن يسيئون إليك ,فكما أسقطهم إبليس فى الشر يمكن ان يسقطك ,واطلب معونة الله و رحمته لك و له فتكون مثل سيدك المسيح.
( ع 9 – 18 نهاية أبشالوم )
انهزم أبشالوم مع رجاله أمام عبيد داود الذين يحسبون قلة قليلة أمام جيش أبشالوم. كان أبشالوم راكبًا على بغل،وفي وسط الأحراش تعلقت رأسه،وإذ سار البغل بقى معلقًا بين السماء والأرض.
++الشعر الذى كان مصدر فخر و اعتزاز لابشالوم, كان سببا ايضا فى المصيبة التى حلت بة ,فلتكن زينتنا ليست هى "الزينة الخارجية بل زينة الروح"(1بط 3:3)
أسرع رجل يخبر يوآب بما رآه فانتهره لأنه لم يضربه. أجابه الرجل: "فلو وُزن في يدي ألف من الفضة لما كنت أمد يدي إلى ابن الملك. لم يصبر يوآب رئيس الجيش على ذلك فنشب 3 سهام في قلب أبشالوم وهو بعد حيّ في قلب البطمة، وأحاط به عشرة غلمان حاملوا سلاح يوآب وضربوا أبشالوم حتى مات.
++كان موت ابشالوم عقابا من الله على مخالفة وصية اكرام الوالدين ,فعلينا الا نستهين بتلك الوصية التى هى اول وصية بوعد "حتى تطول ايامك على الارض"(خر12:20) ... من أهم ما يجب علينا أن نسعي لنخلفه علي الأرض بعد انتقالنا هو الذكري الطيبة التي سيذكرها لنا الناس الذين عاصرونا ،، فلنجتهد أن تكون سيرتنا كما هي للصديق ، للبركة وليست للعنة .
( ع 19 – 33 داود يحزن على ابنه)
ضرب يوآب بالبوق لينهي القتال بموت أبشالوم... طرح أبشالوم في أقرب جب وُجد هناك فاقدًا كرامته كابن للملك. طلب الكرامة الزمنيه وسعى إليها بكل طاقاته ففقدها في موته وحتى بعد موته.
أدرك يوآب أن الملك المتعلق بابنه أبشالوم لن يتقبل خبر النصرة بفرح بسبب موت ابنه لذلك لم يرد أن يقوم أخيمعص بن صادوق الكاهن بإبلاغ الخبر للملك، فبعث برسول آخر كوشي،وصل أخيمعص أولاً وبشر داود بالنصرة، دون أن ينطق بكلمة بخصوص أبشالوم حتى جاء الكوشي، وفهم داود من حديثه أن ابنه مات فحزن جدًا، وكان يبكيه بمرارة.
++ان قلب داود مملوء بالأبوة و الرحمة حتى على ابنة الذى يحاول قتلة, فبكى علية بشدة عند موته . ليتك تكون رحيما و تسعى لخلاص الخطاة حتى لو كانوا يعادونك و يسيئون اليك .
المحبة الأبوية
1 واحصى داود الشعب الذي معه وجعل عليهم رؤساء الوف ورؤساء مئات. 2 وارسل داود الشعب ثلثا بيد يواب وثلثا بيد ابيشاي ابن صروية اخي يواب وثلثا بيد اتاي الجتي.وقال الملك للشعب اني انا ايضا اخرج معكم. 3 فقال الشعب لا تخرج لاننا اذا هربنا لا يبالون بنا واذا مات نصفنا لا يبالون بنا.والان انت كعشرة الاف منا.والان الاصلح ان تكون لنا نجدة من المدينة. 4 فقال لهم الملك ما يحسن في اعينكم افعله.فوقف الملك بجانب الباب وخرج جميع الشعب مئات والوفا. 5 واوصى الملك يواب وابيشاي واتاي قائلا ترفقوا لي بالفتى ابشالوم.وسمع جميع الشعب حين اوصى الملك جميع الرؤساء بابشالوم. 6 وخرج الشعب الى الحقل للقاء اسرائيل.وكان القتال في وعر افرايم. 7 فانكسر هناك شعب اسرائيل امام عبيد داود وكانت هناك مقتلة عظيمة في ذلك اليوم.قتل عشرون الفا. 8 وكان القتال هناك منتشرا على وجه كل الارض وزاد الذين اكلهم الوعر من الشعب على الذين اكلهم السيف في ذلك اليوم
. 9 وصادف ابشالوم عبيد داود وكان ابشالوم راكبا على بغل فدخل البغل تحت اغصان البطمة العظيمة الملتفة فتعلق راسه بالبطمة وعلق بين السماء والارض والبغل الذي تحته مر. 10 فراه رجل واخبر يواب وقال اني قد رايت ابشالوم معلقا بالبطمة. 11 فقال يواب للرجل الذي اخبره انك قد رايته فلماذا لم تضربه هناك الى الارض وعلي ان اعطيك عشرة من الفضة ومنطقة. 12 فقال الرجل ليواب فلو وزن في يدي الف من الفضة لما كنت امد يدي الى ابن الملك.لان الملك اوصاك في اذاننا انت وابيشاي واتاي قائلا احترزوا ايا كان منكم على الفتى ابشالوم. 13 والا فكنت فعلت بنفسي زورا اذ لا يخفى عن الملك شيء وانت كنت وقفت ضدي. 14 فقال يواب اني لا اصبر هكذا امامك.فاخذ ثلاثة سهام بيده ونشبها في قلب ابشالوم وهو بعد حي في قلب البطمة 15 واحاط بها عشرة غلمان حاملو سلاح يواب وضربوا ابشالوم واماتوه. 16 وضرب يواب بالبوق فرجع الشعب عن اتباع اسرائيل لان يواب منع الشعب.
17 واخذوا ابشالوم وطرحوه في الوعر في الجب العظيم واقاموا عليه رجمة عظيمة جدا من الحجارة.وهرب كل اسرائيل كل واحد الى خيمته . 18 وكان ابشالوم قد اخذ واقام لنفسه وهو حي النصب الذي في وادي الملك لانه قال ليس لي ابن لاجل تذكير اسمي.ودعا النصب باسمه وهو يدعى يد ابشالوم الى هذا اليوم 19 وقال اخيمعص بن صادوق دعني اجر فابشر الملك لان الله قد انتقم له من اعدائه. 20 فقال له يواب ما انت صاحب بشارة في هذا اليوم.في يوم اخر تبشر وهذا اليوم لا تبشر من اجل ان ابن الملك قد مات. 21 وقال يواب لكوشي اذهب واخبر الملك بما رايت.فسجد كوشي ليواب وركض. 22 وعاد ايضا اخيمعص بن صادوق فقال ليواب مهما كان فدعني اجر انا ايضا وراء كوشي.فقال يواب لماذا تجري انت يا ابني وليس لك بشارة تجازى. 23 قال مهما كان اجري.فقال له اجر.فجرى اخيمعص في طريق الغور وسبق كوشي
24 وكان داود جالسا بين البابين وطلع الرقيب الى سطح الباب الى السور ورفع عينيه ونظر واذا برجل يجري وحده. 25 فنادى الرقيب واخبر الملك.فقال الملك ان كان وحده ففي فمه بشارة.وكان يسعى ويقرب. 26 ثم راى الرقيب رجلا اخر يجري.فنادى الرقيب البواب وقال هوذا رجل يجري وحده.فقال الملك وهذا ايضا مبشر. 27 وقال الرقيب اني ارى جري الاول كجري اخيمعص بن صادوق.فقال الملك هذا رجل صالح وياتي ببشارة صالحة . 28 فنادى اخيمعص وقال للملك السلام وسجد للملك على وجهه الى الارض.وقال مبارك الرب الهك الذي دفع القوم الذين رفعوا ايديهم على سيدي الملك. 29 فقال الملك اسلام للفتى ابشالوم.فقال اخيمعص قد رايت جمهورا عظيما عند ارسال يواب عبد الملك وعبدك ولم اعلم ماذا. 30 فقال الملك در وقف ههنا.فدار ووقف. 31 واذا بكوشي قد اتى وقال كوشي ليبشر سيدي الملك لان الرب قد انتقم لك اليوم من جميع القائمين عليك. 32 فقال الملك لكوشي اسلام للفتى ابشالوم.فقال كوشي ليكن كالفتى اعداء سيدي الملك وجميع الذين قاموا عليك للشر. 33 فانزعج الملك وصعد الى علية الباب وكان يبكي ويقول هكذا وهو يتمشى يا ابني ابشالوم يا ابني يا ابني ابشالوم يا ليتني مت عوضا عنك يا ابشالوم ابني يا ابني
. 9 وصادف ابشالوم عبيد داود وكان ابشالوم راكبا على بغل فدخل البغل تحت اغصان البطمة العظيمة الملتفة فتعلق راسه بالبطمة وعلق بين السماء والارض والبغل الذي تحته مر. 10 فراه رجل واخبر يواب وقال اني قد رايت ابشالوم معلقا بالبطمة. 11 فقال يواب للرجل الذي اخبره انك قد رايته فلماذا لم تضربه هناك الى الارض وعلي ان اعطيك عشرة من الفضة ومنطقة. 12 فقال الرجل ليواب فلو وزن في يدي الف من الفضة لما كنت امد يدي الى ابن الملك.لان الملك اوصاك في اذاننا انت وابيشاي واتاي قائلا احترزوا ايا كان منكم على الفتى ابشالوم. 13 والا فكنت فعلت بنفسي زورا اذ لا يخفى عن الملك شيء وانت كنت وقفت ضدي. 14 فقال يواب اني لا اصبر هكذا امامك.فاخذ ثلاثة سهام بيده ونشبها في قلب ابشالوم وهو بعد حي في قلب البطمة 15 واحاط بها عشرة غلمان حاملو سلاح يواب وضربوا ابشالوم واماتوه. 16 وضرب يواب بالبوق فرجع الشعب عن اتباع اسرائيل لان يواب منع الشعب.
17 واخذوا ابشالوم وطرحوه في الوعر في الجب العظيم واقاموا عليه رجمة عظيمة جدا من الحجارة.وهرب كل اسرائيل كل واحد الى خيمته . 18 وكان ابشالوم قد اخذ واقام لنفسه وهو حي النصب الذي في وادي الملك لانه قال ليس لي ابن لاجل تذكير اسمي.ودعا النصب باسمه وهو يدعى يد ابشالوم الى هذا اليوم 19 وقال اخيمعص بن صادوق دعني اجر فابشر الملك لان الله قد انتقم له من اعدائه. 20 فقال له يواب ما انت صاحب بشارة في هذا اليوم.في يوم اخر تبشر وهذا اليوم لا تبشر من اجل ان ابن الملك قد مات. 21 وقال يواب لكوشي اذهب واخبر الملك بما رايت.فسجد كوشي ليواب وركض. 22 وعاد ايضا اخيمعص بن صادوق فقال ليواب مهما كان فدعني اجر انا ايضا وراء كوشي.فقال يواب لماذا تجري انت يا ابني وليس لك بشارة تجازى. 23 قال مهما كان اجري.فقال له اجر.فجرى اخيمعص في طريق الغور وسبق كوشي
24 وكان داود جالسا بين البابين وطلع الرقيب الى سطح الباب الى السور ورفع عينيه ونظر واذا برجل يجري وحده. 25 فنادى الرقيب واخبر الملك.فقال الملك ان كان وحده ففي فمه بشارة.وكان يسعى ويقرب. 26 ثم راى الرقيب رجلا اخر يجري.فنادى الرقيب البواب وقال هوذا رجل يجري وحده.فقال الملك وهذا ايضا مبشر. 27 وقال الرقيب اني ارى جري الاول كجري اخيمعص بن صادوق.فقال الملك هذا رجل صالح وياتي ببشارة صالحة . 28 فنادى اخيمعص وقال للملك السلام وسجد للملك على وجهه الى الارض.وقال مبارك الرب الهك الذي دفع القوم الذين رفعوا ايديهم على سيدي الملك. 29 فقال الملك اسلام للفتى ابشالوم.فقال اخيمعص قد رايت جمهورا عظيما عند ارسال يواب عبد الملك وعبدك ولم اعلم ماذا. 30 فقال الملك در وقف ههنا.فدار ووقف. 31 واذا بكوشي قد اتى وقال كوشي ليبشر سيدي الملك لان الرب قد انتقم لك اليوم من جميع القائمين عليك. 32 فقال الملك لكوشي اسلام للفتى ابشالوم.فقال كوشي ليكن كالفتى اعداء سيدي الملك وجميع الذين قاموا عليك للشر. 33 فانزعج الملك وصعد الى علية الباب وكان يبكي ويقول هكذا وهو يتمشى يا ابني ابشالوم يا ابني يا ابني ابشالوم يا ليتني مت عوضا عنك يا ابشالوم ابني يا ابني
+++++++++++++++++++++++++++++++++++
( ع 1 – 8 تنظيم رجال داود )
مُسح أبشالوم العاق ملكًا، وجمع جيشه الضخم وعبر الأردن لمحاربة داود ورجاله، طالبًا قتل داود بالذات، أراد داود أن يكون القائد العام للثلاث فرق يقودهم بنفسه، لكن الشعب الذي سمع عن مشورة أخيتوفل وأدرك نية أبشالوم ألا وهي التركيز على قتل داود، طلبوا منه ألا يخرج، لأنه بقتله يسقط الجيش كله (21: 17)؛ وإن بقى في المدينة يرسل لهم نجدة ويسندهم بمشورته وتدبيره.
أطاع داود أمرهم وبقي في المدينة، وفي حنان طلب من القادة الثلاثة: "ترفقوا لي بالفتي أبشالوم" [ع 5]. لم تكن هذه وصية ملك ولا قائد حرب بل وصية أب حنون يتطلع إلى ابنه العاق كصبي يحتاج إلى حنان الأبوة.هذه نظرة كثير من آباء الكنيسة تجاه كل إنسان غضوب، إنه شُبِّه بصبي صغير يحتاج إلى حب لعلاجه لا إلى مقاومته. فكم تكون مشاعر أبينا السماوي نحو الخطاة؟! إنه يبحث عنا منتظرًا كل ابن عاق يرجع إليه.
+++ أليس هذا مثالا لما فعله رب المجد معنا نحن الخطاة ,إذ ونحن و مازلنا بعد خطاة بذل ابنة الوحيد فداء عنا , و غفر حتى لصالبيه و هو على الصليب. فكن رحيما و التمس الأعذار لمن يسيئون إليك ,فكما أسقطهم إبليس فى الشر يمكن ان يسقطك ,واطلب معونة الله و رحمته لك و له فتكون مثل سيدك المسيح.
( ع 9 – 18 نهاية أبشالوم )
انهزم أبشالوم مع رجاله أمام عبيد داود الذين يحسبون قلة قليلة أمام جيش أبشالوم. كان أبشالوم راكبًا على بغل،وفي وسط الأحراش تعلقت رأسه،وإذ سار البغل بقى معلقًا بين السماء والأرض.
++الشعر الذى كان مصدر فخر و اعتزاز لابشالوم, كان سببا ايضا فى المصيبة التى حلت بة ,فلتكن زينتنا ليست هى "الزينة الخارجية بل زينة الروح"(1بط 3:3)
أسرع رجل يخبر يوآب بما رآه فانتهره لأنه لم يضربه. أجابه الرجل: "فلو وُزن في يدي ألف من الفضة لما كنت أمد يدي إلى ابن الملك. لم يصبر يوآب رئيس الجيش على ذلك فنشب 3 سهام في قلب أبشالوم وهو بعد حيّ في قلب البطمة، وأحاط به عشرة غلمان حاملوا سلاح يوآب وضربوا أبشالوم حتى مات.
++كان موت ابشالوم عقابا من الله على مخالفة وصية اكرام الوالدين ,فعلينا الا نستهين بتلك الوصية التى هى اول وصية بوعد "حتى تطول ايامك على الارض"(خر12:20) ... من أهم ما يجب علينا أن نسعي لنخلفه علي الأرض بعد انتقالنا هو الذكري الطيبة التي سيذكرها لنا الناس الذين عاصرونا ،، فلنجتهد أن تكون سيرتنا كما هي للصديق ، للبركة وليست للعنة .
( ع 19 – 33 داود يحزن على ابنه)
ضرب يوآب بالبوق لينهي القتال بموت أبشالوم... طرح أبشالوم في أقرب جب وُجد هناك فاقدًا كرامته كابن للملك. طلب الكرامة الزمنيه وسعى إليها بكل طاقاته ففقدها في موته وحتى بعد موته.
أدرك يوآب أن الملك المتعلق بابنه أبشالوم لن يتقبل خبر النصرة بفرح بسبب موت ابنه لذلك لم يرد أن يقوم أخيمعص بن صادوق الكاهن بإبلاغ الخبر للملك، فبعث برسول آخر كوشي،وصل أخيمعص أولاً وبشر داود بالنصرة، دون أن ينطق بكلمة بخصوص أبشالوم حتى جاء الكوشي، وفهم داود من حديثه أن ابنه مات فحزن جدًا، وكان يبكيه بمرارة.
++ان قلب داود مملوء بالأبوة و الرحمة حتى على ابنة الذى يحاول قتلة, فبكى علية بشدة عند موته . ليتك تكون رحيما و تسعى لخلاص الخطاة حتى لو كانوا يعادونك و يسيئون اليك .
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
ربي الحبيب .. بعدل يارب تحكم فقد حذرتنا وقلت بالكيل الذى تكيلون به يكال لكم .. هب لى يارب ان اقدم حبا
فأجد ابواب حبك مفتوحة امامى ... أصلح يا رب ما فيا من عيوب فأكون ابن صالح لك ولعائلتي .. أعطني يا رب ان اكون سبب بركة لأبي وامي واخواتي فيتعلقوا بك كما اتعلق انا . أمين
فأجد ابواب حبك مفتوحة امامى ... أصلح يا رب ما فيا من عيوب فأكون ابن صالح لك ولعائلتي .. أعطني يا رب ان اكون سبب بركة لأبي وامي واخواتي فيتعلقوا بك كما اتعلق انا . أمين
صلوا من اجلنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق