تأمل اليوم هو تأمل شخصي ... تقوم به بنفسك ... اختلي بنفسك مع الله وافتح المزمور التاسع واقرأه أكثر من مرة بصوت عال وحاول ان تعيش مشاعر كاتب المزمور حتي تشعر برسالة الله لك اليوم ... استعن بالاسئلة الموضحة بالأسفل واي كتب تفاسير تستطيع أن تقودك لعمق المزمور .
مضمون المزمور : هذا المزمور ترنيمة انتصار، تبدأ كل آيتين منه بحرف من الأبجدية العبرية. وينقسم إلى قسمين رئيسيين، فيهما كليهما تعبير عن الشكر لله لأنه ينصر المؤمنين على الأشرار والظالمين. لقد راقب المرنم الصراع المستمر في العالم بين الخير والشر، فرأى الأمم الشريرة الوثنية تهاجم أُمته المؤمنة. وفي أمته المؤمنة رأى الظالمين ينتصرون على الأبرياء، فدعا الله لينصر الأبرياء كما نصر أمته على عُبّاد الوثن، ودعاه ليعاقب الظالمين الذين ينكرون قوته وعدالته.
+ في الأعداد الأولي من هذا المزمور ، ما لذي قاله داود عما سيفعله ؟
+ أي هذه الأمور تشكل جزءاً من حياتك الحاضرة ؟
+ ما هو اختبار الأعداء ؟ لماذا ؟
+ ما الذي قيل عن الله ؟
+ ما هي الأسباب التي ذكرت ، وتدعونا لحمد الله ؟ قارن استخدام التسبيح في الأعداد (2،11،14 )
+ قارن بين العدو ( الأعداد 15-17 ) والرب ( الأعداد 7-12 ) .
+ قارن عدد 18 مع الأعداد 15-17 ما هي الاختلافات التي ذكرت ؟
+ من الذي داود من الله أن يدينه ، في العددين ( 19، 20 ) .
+ إذا أخذنا في الاعتبار الحالة التي عليها العالم ، فإلي أي مدي بوسعك ان تجعل من هذا صلاتك ؟
+ ضع عنوانا لهذا المزمور يتفق مع مضمونه.
ارفعني يا إلهي من أبواب الموت،
ولتدخل بي إليك فأنعم ببهجة خلاصي!
أُدخل بي إلى ملكوتك الفَرِح،
فتتحول حياتي إلى تسبحة لا تنقطع!
قلبي كله هو لك... أنت لي،
أنت بري، أنت ملجأي، أنت هو خلاصي!
عدوي أسد عنيف... أمامك يصير أضحوكة!
حطم أسلحة شره، وبدد ظلمته،
حرر الخطاة من أسره فيشاركونني حبك ومجدك!
المزمور التاسع
1 لامام المغنين.على موت الابن.مزمور لداود احمد الرب بكل قلبي.احدث بجميع عجائبك. 2 افرح وابتهج بك ارنم لاسمك ايها العلي. 3 عند رجوع اعدائي الى خلف يسقطون ويهلكون من قدام وجهك. 4 لانك اقمت حقي ودعواي.جلست على الكرسي قاضيا عادلا. 5 انتهرت الامم.اهلكت الشرير.محوت اسمهم الى الدهر والابد. 6 العدو تم خرابه الى الابد.وهدمت مدنا.باد ذكره نفسه. 7 اما الرب فالى الدهر يجلس.ثبت للقضاء كرسيه 8 وهو يقضي للمسكونة بالعدل.يدين الشعوب بالاستقامة. 9 ويكون الرب ملجا للمنسحق.ملجا في ازمنة الضيق. 10 ويتكل عليك العارفون اسمك.لانك لم تترك طالبيك يا رب 11 رنموا للرب الساكن في صهيون.اخبروا بين الشعوب بافعاله. 12 لانه مطالب بالدماء.ذكرهم.لم ينس صراخ المساكين 13 ارحمني يا رب.انظر مذلتي من مبغضي يا رافعي من ابواب الموت. 14 لكي احدث بكل تسابيحك في ابواب ابنة صهيون مبتهجا بخلاصك 15 تورطت الامم في الحفرة التي عملوها.في الشبكة التي اخفوها انتشبت ارجلهم. 16 معروف هو الرب.قضاء امضى.الشرير يعلق بعمل يديه.ضرب الاوتار.سلاه 17 الاشرار يرجعون الى الهاوية.كل الامم الناسين الله. 18 لانه لا ينسى المسكين الى الابد.رجاء البائسين لا يخيب الى الدهر. 19 قم يا رب.لا يعتز الانسان.لتحاكم الامم قدامك. 20 يا رب اجعل عليهم رعبا.ليعلم الامم انهم بشر.سلاه
++++++++++++++++++++++++
مضمون المزمور : هذا المزمور ترنيمة انتصار، تبدأ كل آيتين منه بحرف من الأبجدية العبرية. وينقسم إلى قسمين رئيسيين، فيهما كليهما تعبير عن الشكر لله لأنه ينصر المؤمنين على الأشرار والظالمين. لقد راقب المرنم الصراع المستمر في العالم بين الخير والشر، فرأى الأمم الشريرة الوثنية تهاجم أُمته المؤمنة. وفي أمته المؤمنة رأى الظالمين ينتصرون على الأبرياء، فدعا الله لينصر الأبرياء كما نصر أمته على عُبّاد الوثن، ودعاه ليعاقب الظالمين الذين ينكرون قوته وعدالته.
+ في الأعداد الأولي من هذا المزمور ، ما لذي قاله داود عما سيفعله ؟
+ أي هذه الأمور تشكل جزءاً من حياتك الحاضرة ؟
+ ما هو اختبار الأعداء ؟ لماذا ؟
+ ما الذي قيل عن الله ؟
+ ما هي الأسباب التي ذكرت ، وتدعونا لحمد الله ؟ قارن استخدام التسبيح في الأعداد (2،11،14 )
+ قارن بين العدو ( الأعداد 15-17 ) والرب ( الأعداد 7-12 ) .
+ قارن عدد 18 مع الأعداد 15-17 ما هي الاختلافات التي ذكرت ؟
+ من الذي داود من الله أن يدينه ، في العددين ( 19، 20 ) .
+ إذا أخذنا في الاعتبار الحالة التي عليها العالم ، فإلي أي مدي بوسعك ان تجعل من هذا صلاتك ؟
+ ضع عنوانا لهذا المزمور يتفق مع مضمونه.
ارفعني يا إلهي من أبواب الموت،
ولتدخل بي إليك فأنعم ببهجة خلاصي!
أُدخل بي إلى ملكوتك الفَرِح،
فتتحول حياتي إلى تسبحة لا تنقطع!
قلبي كله هو لك... أنت لي،
أنت بري، أنت ملجأي، أنت هو خلاصي!
عدوي أسد عنيف... أمامك يصير أضحوكة!
حطم أسلحة شره، وبدد ظلمته،
حرر الخطاة من أسره فيشاركونني حبك ومجدك!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق